ئصه كتير عجبتني شفتها بالنت حبيت انكم تئروها
شب باول عمرو عرف انو مريض وبعد بائيلو من شهر حتى يودع الحياة اصيب بحالت احباط ويأس وصار كل يوم يتمشى ويجول بشوارع المدينه ما يحكي مع حدى راسو بالارض وعيونو غرئانين بدموع ينطر حتى تغيب الشمس ويرجع على غرفتو يعد السواني حتى يطلع فجر جديد وبيوم من الايام كان مارء ادام مكتبه لمح صبيه عم بتبيع الكتب انعجب فيها وصار قلبه يدء بسرعه دخل المكتبه نئا كتاب وارب لعندها ليحكي معها ويدفع حأ الكتاب ولما وصل ل
لحدها اتصبر ما عادت الكلمات تطلع منو عيونو بعيونها مدهوش مسحور ببتسامتها دفع حأ الكتاب وفل حس انو الفرحه رجعت لألبو وراح ع البيت ناطر يطلع يوم جديد حتى يرجع على المكتبه وباليوم التاني رجع راح اخد كتاب تاني وارب لحدها وكمان مره حس بجمالها سيطر عليه ما ئدر حتى يئلها مرحبا دفع حأ الكتاب وغادر المكتبه وبئي على هالحاله كل يوم يشتري كتاب حتى صارت الخزانه مليانه كتب من دون حتى ما يئراه
ما يئراهن وكل يوم كان عم يتمنى انه يئدر يحكيلها ويئلها ان هو بحبها ابل ما يودع الحياة و مرئة الايام وفجأه لاحزت هالصبيه وان هالشب ما عاد يمرء ع المكتبه فسئلت عنه وعرفت وين بيتو راحت لعندو دئت ع الباب فتحتلها امه لابسه اسود والحزن بعيونها ركضت الصبيه وغمرتها وألتلها ادرنا نكون سوى لو فتح ولو مرة كتاب من هالكتب كان عرف اديه بحبه بكل كلمه كتبتها اديه كنت حابي نؤعد سوى وئلو بحبك وحياتي بلاك ما بتسوى